المدونة

شارك(ي) الآن في مدونة “المرأة والسلام”, المساحة الحرة للعراقيين والعراقيات للتعبير عن آرائهم/ن ومشاعرهم/ن

 Contribute now to the “Women and Peace” Blog, a free space for Iraqis to tell their opinions and feelings

شارك(ي) الآن

بان ميخا: قصة نجاح “صناعة السلام في مواجهة التحديات”

بان نجيب ميخا، من مواليد ٢٥ تشرين الأول ١٩٨٩ في مدينة الموصل. عاشت بان طفولة متنقلة بين الموصل والبصرة وتللسقف. أكملت تعليمها المدرسي في الموصل، حيث كانت تتعرض إلى العديد من مواقف التمييز ضدها كونها تنتمي إلى الديانة المسيحية. تذكر في الابتدائية يوم طلبت معلمة التربية الإسلامية من كل البنات غير المسلمات أن يخرجن من

أقرأ المزيد

منتهى غازي الحسني: قصة نجاح “أن تكوني امرأة في العراق يعني أن تكوني صامدة” كيف واجهت منتهى التحديات الاجتماعية والتمييز والحروب وحققت النجاح!

ولدت منتهى غازي في عام ١٩٨١، أثناء الحرب العراقية الإيرانية، في قرية الدراجي في مدينة السماوة العراقية.  لم تكن السماوة مكان إقامة عائلتها الدائم، فالعائلة كانت مقيمة في مدينة الناصرية؛ لكن صادفت ولادة منتهى في هذه القرية أثناء زيارة أمها وأبيها للأهل القاطنين فيها. شاءت الأقدار أن تنفصل منتهى عن والديها في الناصرية، المدينة التي

أقرأ المزيد

استبرق صباح مخيبر: قصة نجاح “أنت بنت بخمسين ولد لكن لو كنتِ ولد لكان ذلك أفضل!”

ولدت استبرق صباح مخيبر في مارس من عام ١٩٩٥ في مدينة بهرز التي تشتهر ببساتينها، أو كما كانت تسمى قديمًا اشنونا. هي مدينة متنوّعة بمكوّناتها، أنهكتها العمليات الإرهابية وداعش والنزاعات المتتالية. شهر مارس شهر بداية الحياة وثورتها، وهكذا كانت حياة استبرق فعلًا، تثور لتهدأ، تتطاير نيرانها ليبرق الأمل. نشأت في محافظة ديالى، المعروفة بجمال طبيعتها

أقرأ المزيد

دلال الحسن: قصة نجاح “من التخبط مع التحديات إلى رائدة في قيادة النساء إلى الإنتاج والاستقلالية”

ولدت دلال عزيز الحسن عام ١٩٩٣ في قرية الجرف في محافظة نينوى، ناحية النمرود، حيث يمر نهر دجلة وتكثر الأراضي الزراعية. نشأت دلال في محيط تحكمه العادات والتقاليد والظروف الصعبة، وفي بيئة زراعية ساهمت في نمط عيشها كطفلة.   بعد نجاحها بتفوّق في المرحلة الابتدائية، قلقت دلال بسبب مسألة السماح لها بإكمال المرحلة المتوسطة، لأنّ

أقرأ المزيد

صوت المرأة الغائب ومسار الحريّة

براء صبري

تنص المادة ١٤ من الدستور العراقي الدائم لعام ٢٠٠٥ أن”العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييزٍ بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي”، وهو بمثابة إقرار دستوري بتساوي الجميع أمام القانون، وقررت المادة ٢٠ من ذات الدستور “ على أن

أقرأ المزيد